بلاد العُرّب
عُدت اجهلُ ما بي حزينة ضائعة في هذا الزمان اكادُ اجدُ نفسي او أشعر بها
يتيمه أب ، فقيدة أهل ، دمعتي على خدي انتظرُ فرجً قريب
اسمع صواريخ وقنابل ، دماء واحشاءٌ تتناثر صراخ يعم المكان :
ابني مات ابني شهيد ابني عند الله
وطفلاً تحت التراب ، وصبي حائر يركض بين هنا وهناك ، وامي تضمني بين يديها حتى لا يصيبنا ما اصابهم
دبابات مدرعه تحوم حول المكان ، لم يعد بي ادنى خوف ، فأنا ابنة هذا الارض ابنة هذا المكان ، لم يعد صوت الرصاصات يرعبني ، ولا الجنود تُرهِبني
انا البنتُ المضطهدة من بلادها وارضها ، انا بنت العرب بنت فلسطين وسوريا والعراق
يتيمه أب ، فقيدة أهل ، دمعتي على خدي انتظرُ فرجً قريب
اسمع صواريخ وقنابل ، دماء واحشاءٌ تتناثر صراخ يعم المكان :
ابني مات ابني شهيد ابني عند الله
وطفلاً تحت التراب ، وصبي حائر يركض بين هنا وهناك ، وامي تضمني بين يديها حتى لا يصيبنا ما اصابهم
دبابات مدرعه تحوم حول المكان ، لم يعد بي ادنى خوف ، فأنا ابنة هذا الارض ابنة هذا المكان ، لم يعد صوت الرصاصات يرعبني ، ولا الجنود تُرهِبني
انا البنتُ المضطهدة من بلادها وارضها ، انا بنت العرب بنت فلسطين وسوريا والعراق
فتباً لليهود والكفار تباً لكل من يحمل حقداً للعرب
تعليقات
إرسال تعليق